الاثنين، 14 ديسمبر 2009

قناة سكوب هي الاداة الاعلامية 



نقلا عن مدونة فريج سعود

قناة سكوب هي الاداة الاعلامية



قناة سكوب هي الاداة الاعلامية لمجموعة ( فجر واخوانها )
المشاغبة ومشاغبات هذه المجموعة دائما مبنية على المصالح لا اكثر لا فيها وطنية ولا قالها الله ابتداء من مؤلف مسرحية الدكتور صنهات مشعل السعيد



وتعرضه للقبائل بشكل كبير مما جعله يتعرض الى الضرب في حينها مرورا بطلال السعيد


وانتقاله من معسكر الله يعز الحكومة الى التعرض للذات الاميرية بقصيدة على خلفية رغبته بمنصب معين وعدم اعطائه وجه من قبل المراجع العليا وتحويله الى المستشار ضيف الله شرار الذي كمل عليه هو بدوره و هزئه فنقم على البلاد والعباد فصار يهيم علي وجهه ينشد الشعر مرة بالكويت ومرة بحكامها رمزا ثم يأتي من بعده صالح السعيد

ليرتجي ان يخلف اخوه على كرسي الجهراء فيطلب من الناخبين ان يصوتوا له على انه سيضع الكرسي الاخضر فوق رأسه في اول جلسه فيمتنع ناخبين الجهراء الواعين عن اضافة احد المصرقعين للمجلس
فيبدأ صالح السعيد بشتم وسب كل من يقع عليه قلمه ولا يستثني شيخ او شيخة باقذع الالفاظ
فيمر على الشيخة فريحة والشيخ احمد الفهد والشيخ جابر الخالد والشيخ علي جابر الاحمد
التفاصيل عند الزميل حلم جميل
ثم تأتي من بعده اول جهراوية تمتهن الاعلام وانتاج المسلسلات الهابطة المفسدة للاخلاق
بمشاهدها و كمبارسها ثم تنتقل صاحبة الصوت المبحوح


الي يسد النفس ويقطع الخلفة الى عالم السياسة معتمدة علي كادر اعلامي خرطي الطيب فيهم كان كمبارس في مسلسلاتها تعلم كيف يدير المقابلات على طريقة اهلك اهلك يسب اهلك فتعطي هذا ساعة يبكي فيها ويستدر العواطف وتعطي كردش ومردش ساعة تالي الليل يتعلمون فيها التحسونة براس القرعان وتعطي مجموعة من المراهقين مجهولي الجنس ساعة يتميعون فيها علي راحتهم ثم تنتهج سياسة الفضاء المفتوح ليفضفض البسطاء من الناس عما يجول بخارطرهم فيرتبطون بها عاطفيا من دون معرفة حقيقتها سكوب عندما ارادت ان تنزل الى الشارع وتواجه مجموعة ارادت ان تمارس حقها في التعبير وفق القانون ومواد الدستور الكويتي عجزت ان تجمع الانصار والمطبلين فتوجهت الى الاجانب من الجاليات العربية ليناقزوا بدلا عنهم ففضحوا ايما فضيحة عبر التصوير الذي اوضح انهم استعانوا بالجاليات العربية لتلك المهمة فحاسوا حوسة كبيرة ومن اجل صرف النظر عن فضيحتهم حولوا الانظار الى من صورهم وكشف حقيقة ترتيبهم لتجمعهم ولم يجدوا الا ان يتمسكوا بسؤال الوافد عن الشيخة التي يعمل عندها وصوروها على انها اهانة وناشدوا من اجل ترهيب الناس رئيس جهاز امن الدولة في لعبة مكشوفة وعملوا مسرحية علي مدار يومين ثم ما لبث طلال السعيد ان خرج ببرنامجه ليقتطع جزءا من الاعتصام الذي  كان هدفه علنية الاستجواب وصوره على انه حرب على الاسرة الحاكمة وعلى الشيوخ واستقبل الاتصالات في اتجاه واحد ومن ارسل مسجا يخالفهم الرأي اعلنوا بكل قذارة عن رقمه وكأنه صاحب بلاغ كاذب سكوب وانتوا بكرامة ماعليها شرهة الشرهة على الناس ممن ينجرون لتدليسهم في اكثر من مناسبة
سكوب جزء من الاعلام الفاسد الذي يساهم في تخريب الديموقراطية والانتقاص من حقوق المواطنين الدستورية والقانونية سكوب واصحابها دينهم دينارهم مستعدين ان يشتموا شخص لانه عارض مصالحهم وبنفس الوقت يشتموك اذا انت تعرضت لمن شتموه بالامس .
طلال السعيد اليوم في سكوب رفع راية نبيها هيبة والمح الى من يذهب الى الرقعي كيف انه لا يتجرأ على الكلام !!!
طلال السعيد بعيدا عن المهايط وبعيدا عن من اتصل بك ليوكلك على عائلته وقبيلته لتتحدث باسمهم اليوم
وبعيدا عن القناة التي تتخذها سلاحا لك ولاختك
عزة الله مانت حر
بالنهاية اريد ان اختم بسؤال
اوجهه الى ام صماخ
ماذا لو كانت هناك جاليات عربية اخرى اتت في تجمع ساحة الارادة ولكن  في الصف الآخر
وعملت عكس ما عملت جالياتكم
ماذا كنتم ستقولون ؟