الأحد، 27 ديسمبر 2009

وسقطت آخر أوراق التوت ,,,






نعلم جيدا بأن هذا الجويهل لم يكن يجرؤ على تهديد اللحمة الوطنية أو الأقتراب منها لولا وجود دعم من أشخاص آخرين وقد بدأت تتضح معلم الصورة للجميع وغدا سوف تتسرب معلومات جديدة بعد التحقيق مع هذا النصاب الحرامي وأستغلاله النشاط السياسي فى تصفية حسابات قديمة وبشكل غريب لم نشهده من قبل فى أقوال فاحشة والفاظ بذيئة لايجرؤ أحد على قولها مهما بلغ فيه الأنحطاط الأخلاقي .




هذا الجويهل لاتوجد لدية أي حدود يقف عندها فيبدوا أن الأعلام الفاسد الذي تلقف الجويهل هو الآخر يدور فى فلك الفساد والأنحطاط خاصة بعد أن خرج علينا بعضهم معلمين دستوريين على شاشة ( سكوب ) والتناقضات التى تمتلئ بها شاشاتهم من ( تمزيق )  و ( تلزيق )  للحمة الوطنية فى نفس الوقت وعجبي على مثل هيك سياسيين ( وصليين ) .





اعترافات خطيرة للجويهل!




يتداول الرأي العام معلومات مهمة وخطيرة حول اعترافات منسوبة إلى محمد الجويهل ، وهي اعترافات ، لو صحت، فإنها ترقى إلى مرتبة الفضيحة الكبرى .. يتردد أن الجويهل اعترف بتلقي الدعم المادي والمعنوي من ثلاثة أشخاص: تاجر معروف وشقيقه السياسي.. شيخ.. ووزير سابق. القاسم المشترك بين الثلاثة هو عداءهم للنائب مسلم البراك أولا وللقبائل ثانيا. هذا ومن المتوقع، في حال أدار النواب الموضوع إدارة محكمة، أن تؤدي الفضيحة إلى استقالة شقيق التاجر من منصبه على الأقل!