صحيفة الدار .. المشهورة بطائفيتها و بثها لكل ما يثير الفتن بالبلاد .. و من ثم الظهور بصورة المدافع عن الوطنية و عن وحدة البلاد والعباد .. هذه الصحيفة التي ظهر بحقها الحكم المرفق بالأعلى .. اراد تاجر الاعلام الفاسد .. ان يركب موجة السرعة ويبدأ بنشر افكاره و خدمتها عبر موقع الكتروني ينافس فيه الصحف الالكترونية كصحيفة الآن التي انطلق نجمها سريعا ً .. فتم اطلاق موقع زووم .. و لا اجد موضع اشرح فيه تهالك هذا الموقع الا اشاعته للتسجيل الصوتي ما بين عذبي الفهد ووليد الطبطبائي .. و تحدي الطبطبائي بنشر التسجيل اذا حلف .. فأفسم الطبطبائي على عدم وجود التسجيل مما جعل الجريدة تغط في سبات عميق وتنسى التهديد والوعيد الذي اطلقته قبل ايام من ذلك .. فماذا قدمت زووم غير ذلك ؟
وبعد كل ذلك نسأل : ماذا قدم حيدر غير حربه الطائفية .
أسس جريدة الدار وقام بشراء جريدة الوسط الخاسره من الوزان وقام بشراء قناة العداله من اليحيى وقام بشراكه مع قناة سكوب وأسس قناة فنون وقام بشراء قناة المختلف بالإضافه الى مجلة سوالف ومجلة حبايبنا ووأسس موقع زووم وأخيرا قام بشراء خدمة برلماني بمبلغ 150ألف دينار حتى أن صاحب خدمة برلماني تفاجئ بهذا المبلغ المدفوع للخدمه اللتي تضم 3000 آلاف مشترك فقط !!!!!!

